سطور معدودة...
المشكلة هو أنه معظم المفاهيم إِبْتُدِعَ فيها، تم تأويلها في سياقات مختلفة و بالتالي إقصاء معناها الحقيقي و قاعدتها الأساسية التي تقوم عليها، فكل حسب ما يفكر به، كل حسب مبادئه، كل حسب ألمه، كل حسب ماضيه، كل حسب تجاربه، كل حسب ضعفه، كل حسب راحته، كل حسب ما يسمع، كل حسب مصالحه، كل حسب أهدافه،.. ...